العدالة وإستقلالية القضاء

لرفع يد السياسيين عن القضاء و تحريره من قبضة السلطة التنفيذية كمقدمة لبناء دولة ألحق والقانون والمؤسسات

  • تنظيم قانوني جديد يعترف بالإستقلالية المالية والإدارية للجسم القضائي ويكون مختلفاً عن إطار الوظيفة العامة، ومزوداً بإدارة وموازنة منفصلين عن السلطة التنفيذية
    • إعتماد مبدأ إنتخاب الهيئات القضائية من القضاة أنفسهم بدلاً من التعيين
    • إعطاء القضاة استقلالية لجهة تعيينهم ونقلهم وترقيتهم وعزلهم، وتعزيز اوضاعهم المالية والمعنوية
    • إنشاء هيئة مهنية للجسم القضائي للدفاع عنه وتنظيم شؤونه
  • إعطاء القضاة كافة الضمانات المطلوبة لحمايتهم في ممارسة عملهم

  • تفعيل قانون أدبيات المهنة وأخلاقياتها، وترسيخه في الممارسات والأعراف

  • تفعيل دور التفتيش القضائي وتأمين استقلاليته للبت بالشكاوى المقدمة على القضاة للوصول إلى المحاسبة

  • تفعيل المجلس التأديبي وتعديله

    • تأليفه من قضاة ومن غير قضاة، كأخصائيين قانونيين، اساتذة جامعيين، اكاديميين، حقوقيين، ناشطين في المجتمع العدلي
    • المحاسبة الفعلية للقضاة المخالفين أو المرتكبين أخطاء أو تجاوزات مهنية، مع فرض وتنفيذ عقوبات تأديبية فعلية تتناسب مع حجم الأخطاء المرتكبة، وعدم الإكتفاء بقبول  استقالتهم أو وضعهم بتصرف وزير العدل

  • إعتماد المكننة في المحاكم وإنشاء مركز للمعلومات وقاعدة بيانات.

  • إنشاء محكمة متخصصة بقضايا الفساد.

  • تعديل قانون أصول المحاكمات الجزائية
  • إصلاح المجلس الدستوري:
    • فتح باب المراجعة للمواطن وعدم حصرها برئيس أو عشرة نواب.
  • إصلاح القضاء العسكري وتعديل صلاحيات المحكمة العسكرية وحصرها.
آخر تحديث: ٢٥ كانون الأول ٢٠١٥
Comments